استخدم الممثل الأمريكي آدم درايفر اللهجة الإيطالية في أحدث أفلامه.
الثلاثاء ٠٥ ديسمبر ٢٠٢٣
لعب آدم درايفر دور صانع السيارات إنزو فيراري في فيلم سيرة ذاتية جديد من إخراج المخضرم مايكل مان. تدور أحداث فيلم "Ferrari" عام 1957 في مودينا بإيطاليا، ويركز على فترة رئيسية في حياة سائق السباق السابق حيث يتغلب على وفاة ابنه، ويكافح من أجل الحفاظ على شركته واقفة على قدميها ويسعى للسيطرة على مضمار السباق. ويتولى درايفر، الذي لعب دور سليل الأزياء الإيطالي ماوريتسيو غوتشي في فيلم "House of Gucci"، الدور الرئيسي، بينما تلعب الممثلة الإسبانية بينيلوبي كروز دور زوجة فيراري، لورا. يقول:"بالتأكيد كان هناك ضغط إضافي لأننا كنا نصوره في مودينا وكانت أيقونات فيراري واضحة للغاية بالإضافة إلى الناس الذين يذكرونك يوميًا بمدى أهمية فيراري لتلك المنطقة على وجه التحديد في إيطاليا، ناهيك عن إيطاليا بشكل عام". بدأ عرض الفيلم في صالات لندن على أن يتم عرضه في الصالات العالمية هذا الشهر.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.