يواصل التيار الوطني الحر حملته ضدّ التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون.
الجمعة ١٥ ديسمبر ٢٠٢٣
كتب رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عبر حسابه على منصة "إكس" فقال : " عم اتفرّج عليهم وابتسم: حدا همّه يغيظني، وحدا بدّو يرضيني. حدا بيعرف انه معي حق، بس ما لازم اربح! وحدا بيعرف انه ما لازم اخسر، بس ما بيسوى هلقدّ اربح! انا بكل الاحوال ربحت، واقلّه ربحت حالي؛ بتقدروا تفكّروا بالبلد ومصلحته وتنسوني؟؟ وتحكّموا ضميركم بدل ما يتحكّم فيكم حقدكم؟ يا وزراء، كيف ممكن تقبلوا رئيس حكومة بيتخطى الدستور والقانون سوا ويسلب صلاحيّة وزير ويمارسها قدّامكم؟ بكرا بيجي دوركم". واضاف: “ويا دولة رئيس حكومة، كيف ممكن تضرب هيك ضربة قاضية للطائف وبعدين تبكي عليه؟ ما هيدي روحه! ويا نواب، كيف ممكن تضربوا مبدأ شمولية التشريع وتشرّعوا لصالح شخص وبعدين تحكوا عن دولة القانون والمؤسسات؟! ويا دولة رئيس مجلس النواب كيف ممكن تقبل بهيك تشريع وانت بتعرف انّه اختصاص الحكومة وضربة كبيرة لفصل المؤسسات؟ وانتوا كلّكم بتعرفوا انه بكل الأحوال، لا فراغ في الجيش، ولا خوف على وحدته، ولن يكون الاّ مسيحي على رأسه،. المشكلة مش هون، المشكلة هي نكاية بالداخل وطاعة للخارج. فأنا اسامح يلّي بدّو يغيظني واحرّر يلّي بدّو يرضيني... اعملوا شو ما بدّكم، بس اعملوا ضميركم ومصلحة بلدكم! وما حدا يبتزني او يغريني او يهدّدني، انا ما بعمل الّا قناعتي وضميري".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.