ردّ المطران موسى الحاج على حملات التخوين التي تطاله.
الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٣
إستنكر المطران موسى الحاج، في حديث لـ«نداء الوطن»، «تعمّد جهات معروفة «فبركة» الأخبار الكاذبة والترويج لها». وشدد الحاج على «وجوب عدم الرضوخ لحملات التخوين والترهيب التي تطاله، والإستعاضة عنها بالعمل على ما يخدم الكنيسة والأبرشيّة والمسيحيين في الأراضي المقدسة». وأوضح أنّ وجوده في الأراضي المقدسة بصفته يمثل الفاتيكان والكنيسة، «المخولتين إبداء مشورتيهما بما يجب وما لا يجب عليه القيام به»، متوقفا عند «حريّة التصرّف المطلقة التي يتمتع بها في ظل إطاعته تعاليم وارشادات قداسة البابا فرنسيس وغبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي». وأكد «عدم تلبيته الدعوة السنوية التي يوجهها المسؤولون الإسرائيليون لمعايدة ممثلي الكنائس في الأراضي المقدسة»، لافتا إلى أنّ البطاركة والأساقفة الذين لبوا الدعوة، «حملوا قضيتهم إلى المسؤولين الذين التقوهم، واستنكروا بوضوح الأعمال العسكرية التي تحصل في فلسطين». تقدّمت هيئة "ممثلي الأسرى والمحررين"، بإخبار ضد كل من المطران موسى الحاج، والمطران كميل سمعان، وذلك بسبب تواصلهما مع الجيش الإسرائيلي، مؤكدةً أنها ستلاحق كل مطبع ومتعامل مع العدو أمام المراجع القضائية المختصة. وفي بيان لها، قالت هيئة "ممثلي الأسرى والمحررين": "القانون اللبناني ينصُّ على تجريم التطبيع والتواصل مع الجيش الإسرائيلي بشكل واضح وصريح وبكل أشكاله".
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.