افتتح ساباتو دي سارنو المدير الإبداعي لغوتشي أسبوع الموضة في ميلانو.
الأحد ١٤ يناير ٢٠٢٤
تضمن العرض تشكيلة من الخياطة الراقية للرجال مضيفا لمسات من التألق إلى لوحة الألوان لإعادة ضبطه الجمالي للملابس المملوكة لشركة كيرينغ. سار العارضون على مدرج خرساني متناثر مرتدين أحذية بدون كعب بنعل سميك، واستعرضوا معاطف تصل إلى الأرض مع فتحات طويلة في الظهر، وسترات بدلة مزدوجة الصدر مجردة من الأزرار، وسراويل مقطوعة فوق الكاحلين. تأتي نزهة De Sarno الثانية على منصة العرض في الوقت الذي تبدأ فيه المنتجات من مجموعته الأولى، التي تم تقديمها في أيلول، في ملء المتاجر، مما يشير إلى تحول العلامة إلى مظهر مختصر ومصقول، وهو خروج عن الأنماط البراقة للمصمم السابق أليساندرو ميشيل. تظهر الملاحظات الموقعة من قبل المصمم ذكر الحياة النابضة الحقيقية، والسحر غير الموقر والبساطة. تُعد إعادة ضبط الأسلوب بمثابة الأساس لجهود التحول التي يشرف عليها المدير التنفيذي لشركة Kering منذ فترة طويلة، جان فرانسوا بالوس، الذي تولى منصب الرئيس التنفيذي لغوتشي. كانت نزهة غوتشي هي الأولى من بين عشرات العروض والفعاليات التي تقام في عاصمة الموضة الإيطالية حتى السادس عشر من الشهر، ومن الأسماء البارزة فندي، دولتشي آند غابانا، برادا وجورجيو أرماني. يأتي ذلك في الوقت الذي تواجه فيه صناعة السلع الفاخرة تباطؤ الطلب على الأزياء الراقية بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.