ترسل اسرائيل مفاوضين للمشاركة في محادثات هدنة بباريس.
الجمعة ٢٣ فبراير ٢٠٢٤
ذكرت القناة 12 بالتلفزيون الإسرائيلي أنّ مجلس حكومة الحرب وافق على إرسال مفاوضين بقيادة رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) إلى باريس لإجراء محادثات حول اتفاق محتمل لإطلاق سراح أكثر من 100 رهينة تحتجزهم حماس. وزار إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس مصر هذا الأسبوع في أقوى إشارة تظهر منذ أسابيع على أن المفاوضات ما زالت مستمرة. قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت في بيان “سنوسع السلطة الممنوحة لمفاوضينا بشأن الرهائن” بينما نستعد لمواصلة العمليات البرية المكثفة. ودمر قصف إسرائيلي مكثف مسجدا ومنازل في رفح التي يتكدس فيها أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون يقيم معظمهم في خيام. وفشلت آخر محادثات بشأن وقف إطلاق النار قبل أسبوعين عندما رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقترحا من حركة المقاومة حماس لهدنة مدتها أربعة أشهر ونصف الشهر تنتهي بانسحاب إسرائيلي. ووصف نتنياهو المقترح بأنه محض “وهم”. وقال مصدر لرويترز إن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل سيشاركون أيضا في اجتماعات باريس. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للصحفيين في البرازيل “نركز بشكل مكثف على محاولة التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين ويقود إلى وقف إنساني ممتد لإطلاق النار”. وقال جون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض للأمن القومي في مؤتمر صحفي إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بريت ماكجورك عقد اجتماعات “بناءة” في مصر وإسرائيل بما في ذلك مع نتنياهو يوم الخميس. وقال سامي أبو زهري رئيس الدائرة السياسية لحماس في الخارج لرويترز إن إسرائيل هي المسؤولة عن عدم إحراز تقدم وتتراجع الآن عن الشروط التي قبلتها بالفعل في بداية شباط في عرض لوقف إطلاق النار صاغته الولايات المتحدة ووسطاء مصريون وقطريون في باريس. وأضاف “الاحتلال غير معني بنجاح أي اتفاق وهو تراجع عن ورقة الإطار التي وضعها الوسطاء وشارك فيها… نتنياهو غير معني بملف الأسرى وكل ما يهمه هو مواصلة تنفيذ حكم الإعدام في غزة”.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.