نفذت إسرائيل ضربات الجوية لحزب الله في البقاع وأصابت إحدى الضربات المدخل الجنوبي لمدينة بعلبك.
الثلاثاء ١٢ مارس ٢٠٢٤
شن الطيران الحربي الاسرائيلية غارة على مبنى سكني في محلة "ضهر العيرون" على طريق بعلبك- رياق الدولية، بين بلدتي السفري وسرعين ، بالقرب من مؤسسة الموسوي، ما أدى إلى تدميره وسقوط شهيد و10 جرحى تم نقلهم إلى "مستشفى رياق العام" لتلقي العلاج، إضافة إلى ارتقاء الشهيد اللبناني أ. م. ف. والجرحى اللبنانيون هم: (ق. ح)، (ح. م)، (م. ق)، (ع. ش)، (غ. ش)، و(ع. م). أما العمال السوريون الذين كانوا يعملون في السهل قرب المبنى المستهدف، فهم: (م. م)، (ش. ح)، (س. ع. ع)، و(د. ص). وبعد نحو 5 دقائق استهدفت مسيرة إسرائيلية مزرعة عند أطراف بلدة النبي شيت، حيث اشارت الجديد الى انها استهدفت مبنى مؤلفا من 3 طوابق وسط البلدة قرب مرقد السيد عباس الموسوي. واعلن الجيش الإسرائيلي "اننا نفذنا غارات على مجمعات مهمة لحزب الله في بعلبك بالعمق اللبناني"، مشيرا الى "اننا استهدفنا مقرين في بعلبك يستخدمهما "حزب الله" في تطوير الأسلحة". أهاب قسم إعلام "حزب الله" في منطقة البقاع بالأهالي، "من باب الحرص على سلامتكم، الابتعاد عن الأماكن التي يتم استهدافها، وعدم الاقتراب منها، أو التجمع في محيطها وترك الجهود الإغاثية للجهات المعنية المولجة بهذه المهمة". وختم البيان: "أهلنا الأعزاء، غيرتكم مورد اعتزاز، لكن أرواحكم أغلى من كل شيء، وحفظها مسؤوليتنا جميعا". https://twitter.com/AlMarkazia/status/1767517453817364871 وأعلن حزب الله في بيان أنه أطلق أكثر من 100 صاروخ كاتيوشا الساعة السابعة صباحا (0500 بتوقيت جرينتش) على عدة مواقع عسكرية إسرائيلية ردا على القصف الإسرائيلي لمنطقة البقاع الليلة الماضية. ويمثل هذا العنف تصعيدا للصراع بين حزب الله وإسرائيل والذي يأتي بالتزامن مع حرب غزة ويثير مخاوف من نشوب صراع شامل بين الخصمين المدججين بالسلاح. وقال مصدران أمنيان وبشير خضر محافظ بعلبك لرويترز إن مدنيا واحدا على الأقل قتل وأصيب آخرون بعد أن نفذت إسرائيل ضربات أمس الاثنين، وإن إحدى الضربات أصابت المدخل الجنوبي لمدينة بعلبك. وقال أحد المصادر المطلعة على التفاصيل إن عضوا بحزب الله قُتل وأُصيب عدد آخر في غارة جوية على بلدة النبي شيت.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.