أصيب ثمانية عسكريين في ضربة إسرائيلية على محيط دمشق.
الجمعة ٠٣ مايو ٢٠٢٤
جاء في بيان لوزارة الدفاع السورية أن “العدو الإسرائيلي شن عدوانا جويا من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفا أحد المواقع في محيط دمشق، وأسفر العدوان عن إصابة ثمانية عسكريين بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية". وقال مصدر أمني لرويترز إن الضربة أصابت مبنى تديره قوات الأمن السورية على مشارف دمشق. وتشن إسرائيل منذ سنوات ضربات على أهداف مرتبطة بإيران في سوريا وكثفت عملياتها عليها منذ الهجوم الذي شنه مسلحون من حركة حماس في السابع من تشرين الأول. وقال المصدر الأمني إن الموقع الذي ضرب في سوريا يقع إلى الجنوب مباشرة من مقام السيدة زينب حيث تتواجد قوات لحزب الله وإيران، لكن المصدر أوضح أن الموقع لم يكن له صلة بوحدات إيران أو حزب الله.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.