بدأت تتفاعل قضايا الذكاء الاصطناعي في هوليوود.
الجمعة ٢٤ مايو ٢٠٢٤
أثار تكريم شركة OpenAIلفيلم “Her” الذي يشبه صوت سكارليت جوهانسون رد فعل عنيف ضد الذكاء الاصطناعي. شكل اتهام جوهانسون بأن صانعة ChatGPT قامت بنسخ أدائها في الفيلم الروائي الذي أخرجه سبايك جونز، بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق، قلق الطبقة الإبداعية بشأن التهديد الوجودي الذي يشكله الذكاء الاصطناعي، حتى في الوقت الذي تختبر فيه استوديوهات هوليوود أدوات جديدة وتدرس التحالفات مع OpenAI . قال أحد المسؤولين التنفيذيين في الصناعة السينمائية: "يبدو أن هذا قد ضرب على وتر حساس حقيقي". "إنه نوع من إضفاء وجه إنساني على الأمر... هناك شركة تكنولوجيا معروفة فعلت شيئًا لشخص نعرفه." أذهلت شركة OpenAI العالم في شهر شباط بمقاطع فيديوعالية الجودة تشبه الأفلام، تم إنشاؤها بواسطة أداة تحويل النص إلى فيديو. منذ ذلك الحين، التقى المديرون التنفيذيون والوكلاء في هوليوود بالشركة عدة مرات لمناقشة الشراكات الإبداعية المحتملة وتطبيقات التكنولوجيا، وفقًا للوكلاء والمسؤولين التنفيذيين في الصناعة. انتقاد جوهانسون لشركة OpenAI لاستخدامها صوتًا مثيرًا وصفته بأنه "مشابه بشكل مخيف" لأدائها في العروض العامة لأحدث إصدار من ChatGPT يثير استعداء بعض المديرين التنفيذيين في مجال الترفيه، وسط مناقشات للعمل بشكل أوثق في المشاريع. قال أحد المسؤولين التنفيذيين في الاستوديو: "من المؤكد أن هذا لا ينشئ تعاونًا محترمًا بين منشئي المحتوى وعمالقة التكنولوجيا"، واصفًا تصرفات OpenAI بأنها "غطرسة".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.