AZULIK Mobility أول نموذج مبدأي لسيارتها الكهربائية النموذجية. يتميز بإطار مفتوح وبدون أبواب، كما أن جسمه منحني من الألياف الزجاجية وهو مستوحى من الهندسة المعمارية العضوية. تم تصميم وتصنيع سيارة AZULIK Mobility الكهربائية بدون أبواب، EK، بواسطة Roth Fablab، تحت إشراف Roth Architecture، لصالح مشروع AZULIK Real Estate الجديد، AZULIK Basin . داخل السيارة يمكن أن يجلس ثلاثة أشخاص: اثنان على الجانبين وأرجلهما ممدودة أمامهما، وسائق يجلس أمام المقود الخشبي. بين الراكبين، يوجد سطح طاولة منجد بقماش بحري مقاوم للماء، وهي نفس المادة المستخدمة في المقاعد المتعرجة. حتى عجلة القيادة تتبع التصميم الهندسي العضوي والسلس بأسلوبها الشبيه بشبكة العنكبوت، والمصنوعة من خشب الزابوت الاستوائي. هناك أيضًا شاشة عرض للكاميرا الخلفية ومقياس سرعة الدوران الرقمي، وهو أداة تقيس سرعة دوران السيارة الكهربائية. تم تصنيع الجسم المصنوع من الألياف الزجاجية مع صب رغوة "البولي يوريثان" باستخدام طلاء السيارات والأكريليك المشكل حراريًا والمنسوجات الخارجية. بعد ذلك، تم وضع مواد مانعة للتسرب الطبيعية على الأجزاء التي تم تصنيعها ونحتها باستخدام خشب الزابوت. كما تم استخدام الأكريليك الحراري أيضًا في الزجاج الأمامي والميدالية، بينما تم تصنيع الشعارات يدويًا من السيراميك.

كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.