قصفت إسرائيل مناطق بوسط قطاع غزة وجنوبه مما أسفر عن مقتل 28 فلسطينيا .
السبت ٠٨ يونيو ٢٠٢٤
تقدمت الدبابات الإسرائيلية صوب الأطراف الغربية لمدينة رفح في ظل غياب أي مؤشر على إحراز تقدم في جهود الوسطاء الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. ويكثف الوسطاء القطريون والمصريون، بدعم من الولايات المتحدة، جهودهم للتوصل إلى اتفاق يوقف الأعمال القتالية ويضمن إطلاق سراح رهائن إسرائيليين ومحتجزين فلسطينيين فضلا عن تدفق المساعدات للقطاع المدمر لتخفيف الأزمة الإنسانية هناك، لكن مصادر قريبة من المحادثات قالت إنه لا توجد مؤشرات على تحقيق انفراجة. وذكر سكان أن قوات تقودها دبابات تقدمت نحو الأطراف الجنوبية الغربية لرفح المتاخمة لحدود قطاع غزة مع مصر، وذلك بعد شهر من اقتحام المدينة فيما قالت إسرائيل إنه هجوم للقضاء على آخر الكتائب التابعة لحماس. وقالوا إن الدبابات تمركزت في حي العزبة بالقرب من ساحل البحر المتوسط بينما اتخذ قناصة من بعض المباني والأماكن المرتفعة مواقع لهم، وحاصروا عددا من السكان في منازلهم، مضيفين أن نيران البنادق الآلية الإسرائيلية جعلت الخروج خطيرا للغاية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.