واصلت دبابات إسرائيلية تدعمها الطائرات الحربية والطائرات المسيرة واصلت تقدمها في غرب مدينة رفح.
الخميس ٢٠ يونيو ٢٠٢٤
توغلت الدبابات الاسرائيلية في خمسة أحياء ليلا وأن خيام العائلات النازحة في منطقة المواصي بغرب قطاع غزة تعرضت لقصف وإطلاق نار كثيفين. وذكر سكان أن الجيش الإسرائيلي نسف عدة منازل في غرب رفح التي كانت تؤوي أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة قبل الشهر الماضي عندما بدأت إسرائيل هجومها البري وأجبرت معظم السكان على التوجه شمالا. وتشير بعض التقديرات الفلسطينية وأرقام الأمم المتحدة إلى أن عدد الباقين في رفح أقل من 100 ألف شخص. وذكر أحد سكان رفح الذي طلب عدم نشر اسمه “ليلة رعب تانية في رفح، فتحوا النار من الطيارات والزنانات والدبابات اجتاحت المناطق الغربية تحت غطاء من النار”. وقال لرويترز عبر تطبيق للتراسل “الرصاص والقذايف سقطت في منطقة المواصي وقتلت ناس وجرحت ناس”. وحدد قائد إسرائيلي خلال إفادة للمراسلين الحربيين في رفح يوم الثلاثاء موقعين آخرين هناك، هما الشابورة وتل السلطان، يعتزم الجيش مهاجمة مقاتلي حماس فيهما. وقال الكولونيل ليرون باتيتو قائد لواء جفعاتي لراديو الجيش “كتائب حماس هناك لم تنهك تماما بعد ونحن بحاجة إلى تفكيكها بالكامل. نقدر أن ذلك يحتاج شهرا تقريبا بهذا القدر من الكثافة (في القتال)”. وواصل الجيش الإسرائيلي سيطرته على الشريط الحدودي بين رفح ومصر.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.