أكد رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ان "الطائفة السنيّة عصيّة على أي تهميش واكبر من ان تُختصر".
الثلاثاء ٠٩ يوليو ٢٠٢٤
إستقبل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ميقاتي صباح اليوم في دار الفتوى. بعد الزيارة قال الرئيس ميقاتي: "الزيارة اليوم هي بمناسبة حلول العام الهجري الجديد وقدمنا التهاني لصاحب السماحة، وتمنياتنا وتمنياته هي تمنيات كل لبناني مخلص، إن كان على الصعيد الشخصي هي راحة البال والصحة والعافية، وإن كان بخصوص لبنان واللبنانيين جميعا هو أن يحل السلم والسلام والطمأنينة على البلد. وجدت لدى صاحب السماحة حرصه الدائم على الوحدة الوطنية وأن هذه الدار هي دار جامعة لجميع المسلمين واللبنانيين ويهمها دائماً المحافظة على الوفاق الوطني وعلى إستقرار لبنان وإزدهاره. تحدثنا عن أمور الطائفة ونحن مطمئنون بأن هذه الطائفة عصية على أي تهميش وهي أكبر من أن تختصر، ونحن في خدمة البلد وإن شاء الله نستطيع أن نقوم بهذه الخدمة دائما".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.