تعد ساعة Pixel Watch 3 الجديدة من "غوغل" بعصر جديد في عالم الساعات الذكية.
الأحد ١٨ أغسطس ٢٠٢٤
تتميّز ساعة Pixel Watch 3 الجديدة من "غوغل" بثورية جديدة: اكتشاف فقدان النبض. كُشف الستار عن الساعة خلال فعالية "من صُنع غوغل" لعام 2024، حيث تتجاوز الساعة مجرد تتبع اللياقة البدنية لتقدم إمكانيات إنقاذ حياة محتملة. بالإضافة إلى ميزات مثل "تقييم الجاهزية" للتدريبات، تقدم Pixel Watch 3 خوارزمية متطورة قادرة على اكتشاف توقف قلب مرتديها عن النبض. قد يكون هذا الأمر ثورياً في حالات الطوارئ، حيث تحدث العديد من الحوادث القلبية عندما يكون الأشخاص بمفردهم. صُممت الساعة لطلب المساعدة الطبية تلقائياً في حال اكتشافها لفقدان النبض، حيث تقدم معلومات حيوية مثل موقع مرتديها. لمنع المكالمات العرضية، سيظهر مؤقت عد تنازلي على وجه الساعة، ما يتيح للمستخدمين إلغاء المكالمة إذا لزم الأمر. تؤكد “غوغل” أن هذه التقنية لا تعتمد فقط على مراقبة النبض، بل تجمع بين مختلف البيانات الفزيولوجية والحركية لرسم صورة شاملة لحالة صحة مرتديها. وتأمل الشركة أن تصبح هذه الميزة أساسية مثل أجهزة كشف الدخان أو الوسائد الهوائية، ما يوفر راحة البال وربما ينقذ الأرواح. إذاً، يبدو أن ساعة Pixel Watch 3 المتوفرة بحجمين مختلفين ليست مجرد ملحق أنيق، بل هي أيضاً منقذة محتملة لحياة الكثيرين.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.