أعلن الدفاع المدني عبر حسابه على "إكس" انتهاء عملية إطفاء النيران التي اندلعت في مطمر النفايات في برج حمود.
الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠٢٤
صدر عن الدفاع المدني، ما يلي: بعد مواصلة عمليات الإطفاء لثلاثة أيام على التوالي، تمكّن عناصر الدفاع المدني، معززين بالآليات من مراكز متعددة وبمؤازرة طوافات تابعة للقوات الجوية في الجيش اللبناني وفوج إطفاء بيروت، في تمام الساعة ١٨،١٥ من مساء أمس السبت، من إخماد النيران التي اندلعت عند الساعة ١٨،٠٥ من مساء الخميس الواقع في ١٢-٩-٢٠٢٤ في مطمر النفايات في برج حمود، وتسببت بانتشار الانبعاثات السامة الناتجة عن المواد المشتعلة. وكانت عمليات الاطفاء قد بوشرت منذ لحظة ورود البلاغ، بمتابعة حثيثة من وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي وبإشراف المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطّار وبالتنسيق مع محافظ جبل لبنان القاضي محمد مكاوي، وقد استمرت من دون توقف الى أن أخمدت النيران بشكل نهائي بالتعاون مع جرافات الشركة المسؤولة عن المطمر والتي ساهمت بردم البؤر الملتهبة داخل موقع الحريق. كما أن عمليات المراقبة استمرت طيلة ليل أمس حيث تمركزت آليات الدفاع المدني في الموقع، للتدخل على الفور اذا ما دعت الحاجة.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.