التقى بنيامين نتنياهو الموفد الأميركي أموس هوكستين ومستشار البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط بريت ماكغورك .
الخميس ٣١ أكتوبر ٢٠٢٤
أشار رئيس الوزاراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الى أنه “المهم في التسوية في لبنان إمكانية تحقيق الأمن والعمل ضد التسلح، ويوجد لإسرائيل حرية عمل كبيرة في إيران أكثر من أي وقت مضى”. وأضاف نتانياهو: “أقدر بشدة الدعم الأميركي وأقول نعم عندما يكون ذلك ممكنا ولا عند الضرورة، ونحن نغير وجه الشرق الأوسط لكننا ما زلنا في عين العاصفة وأمامنا تحديات كبيرة ولا أقلل من شأن أعدائنا مطلقا”. وذكر أن “هناك ضغط لتحقيق تسوية في لبنان قبل الأوان والواقع أثبت العكس”، متابعا “نعالج أذرع الأخطبوط ونضرب في الوقت نفسه رأسه في إيران، ولا أحدد موعدا لنهاية الحرب لكني أضع أهدافا واضحة للانتصار فيها”. وأكد نتنياهو للموفدين تصميم إسرائيل على إحباط أي تهديد لأمنها من لبنان وإعادة الإسرائيليين إلى منازلهم في الشمال. وقال: "القضية الأساسية ليست أوراق هذا الاتفاق أو ذاك بل قدرة إسرائيل وتصميمها على إنفاذ الاتفاق". وتابع "وقف إطلاق النار مع حزب الله يجب أن يضمن أمن إسرائيل".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.