ذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن 15 شخصا قُتلوا وأصيب 16 آخرون في “العدوان الإسرائيلي” .
الخميس ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
استهدف قصف إسرائيلي العاصمة السورية دمشق ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى على ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). ونقلت (سانا) عن مصدر عسكري قوله، إن 15 شخصا قُتلوا، وأصيب 16 آخرون في "القصف الإسرائيلي" على عدد من المباني السكنية على مشارف العاصمة السورية دمشق اليوم. وتقع المباني في حي المزة وقدسيا غربي دمشق. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الأهداف كانت مقرا لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية وما وصفته بأصول أخرى في دمشق، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وقبل لك، ذكرت "سانا" أن "هجوما إسرائيليا استهدف بحسب المعلومات الأولية، مبنيين سكنيين في منطقتي المزة وقدسيا، وأسفرا عن مقتل وإصابة عدد من المواطنين". وأشارت إلى "سماع دوي انفجار في دمشق تبين من المعلومات الأولية أنه عدوان إسرائيلي على قدسيا بالتزامن مع العدوان على المزة". أفاد المرصد السوري بوقوع 15 قتيلاً في إحصاء أولي للهجمات الإسرائيلية على دمشق.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.