هاجمت إسرائيل أهدافا عدة للحوثيين في اليمن بما في ذلك مطار صنعاء الدولي.
الجمعة ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٤
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس إنه كان على وشك ركوب طائرة في مطار صنعاء عندما تعرض للهجوم. وأضاف في بيان أن أحد أفراد طاقم الطائرة أصيب. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه بالإضافة إلى استهداف المطار، فإنه هاجم بنى تحتية عسكرية في موانئ الحديدة والصليف ورأس كثيب على الساحل الغربي لليمن. وأضاف أنه قصف محطتي الكهرباء حزيز ورأس كثيب. وذكرت وكالة أنباء (سبأ) التابعة للحوثيين أن ثلاثة أشخاص قتلوا في الغارات على مطار صنعاء الدولي وقتل ثلاثة آخرون في الحديدة. كما أصيب 40 جراء الهجمات. و قال الحوثيون إنهم مستعدون للرد سريعا على الهجوم ومواجهة “تصعيد بتصعيد”، حسبما ذكرت قناة المسيرة التابعة لهم. وأطلق الحوثيون مرارا طائرات مسيرة وصواريخ باتجاه إسرائيل، ويقولون إن عملياتهم تهدف لإسناد الفلسطينيين في غزة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقب الهجمات إن إسرائيل ستواصل مهمتها حتى اكتمالها. وأضاف نتنياهو في مقابلة مع القناة 14 “نحن لا نزال في البداية معهم”.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.