ذكرت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء أن الجيش الإيراني تسلم ألف طائرة مسيرة جديدة.
الإثنين ١٣ يناير ٢٠٢٥
تأتي خطوة استلام الجيش الإيراني الطائرات المسيّرة في وقت تستعد فيه ايران للمزيد من المواجهات المحتملة مع إسرائيل وكذلك مع الولايات المتحدة في عهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وأشارت وكالة تسنيم إلى أن الطائرات الجديدة تم تسليمها في عدة مواقع في أنحاء إيران، وقيل إنها تتميز بقدرة عالية على التخفي واختراق التحصينات.
وأضافت الوكالة “السمات الفريدة للطائرات المسيرة تشمل مدى يتجاوز ألفي كيلومتر وقوة تدميرية عالية وقدرة على المرور عبر مستويات دفاعية… والتحليق المستقل”.
وتابعت الوكالة “لا يزيد ذلك فحسب من قدرات الاستطلاع ومراقبة الحدود، بل يعزز أيضا القدرة القتالية لأسطول الجيش من الطائرات المسيرة في مواجهة الأهداف البعيدة”.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، بدأت إيران تدريبات عسكرية تستمر شهرين شملت مناورات حربية دافع خلالها الحرس الثوري عن منشآت نووية أساسية في نطنز من هجمات افتراضية بصواريخ وطائرات مسيرة.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.