اعترض الجيش الاسرائيلي صاروخا حوثيا استهدف مطار بن غوريون .
الخميس ٢٠ مارس ٢٠٢٥
أعلن المتحدث باسم الحوثيين يحيى سريع في بيان، أوردته "روسيا اليوم"، أن "القوة الصاروخية التابعة للقوات المسلحة اليمنية نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2 وحققت هدفها بنجاح". وقال: "لليوم الخامس على التوالي، نواصل التصدي الفاعل والمسؤول للعدوان الأميركي على اليمن، والذي استهدف خلال الساعات الماضية المنشآت والأعيان المدنية في صنعاء وفي عدد من المحافظات". وأعلن أن "القوات المسلحة صعدت من عمليات استهداف القطع الحربية المعادية في البحر الأحمر منها حاملة الطائرات "يو أس أس هاري ترومان" والقطع الحربية التابعة لها، حيث تم تنفيذ هذه العملية بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيّرة وقد حققت العملية أهدافَها بنجاح". وقال: "إن العدو الأميركي سيفشل في منع اليمن من استهداف العدو الإسرائيلي ردا على مجازره في حق إخواننا في غزة"، مشددا على أن "تكثيف الطلعات الجوية وشن المزيد من الغارات لن يثني اليمن واليمنيين عن تأدية واجبهم الديني والأخلاقي تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم". وأكد الاستمرار "في منع الملاحة الإسرائيلية وفي إسناد إخواننا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة". وكان الجيش الاسرائيلي أعلن فجرا، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل عبوره الأجواء الإسرائيلية، فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 13 شخصا لدى توجههم إلى الملاجئ عقب دوي صفارات الإنذار وسط إسرائيل. من جهة أخرى، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم إجلاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من قاعة الكنيست إلى منطقة محمية، بعد دوي صفارات الإنذار في القدس، حيث كان يشارك في الجلسة العامة للكنيست المخصصة للتصويت على أحد قوانين الميزانية العامة لعام 2025. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أن منظومة الدفاع الجوي نجحت في اعتراض الصاروخ قبل دخوله الأجواء الإسرائيلية. إلا أن القناة 12 الاسرائيلية نقلت رواية مغايرة، مؤكدة أن الصاروخ اخترق المجال الجوي الإسرائيلي قبل أن يتم اعتراضه، مما أدى إلى تغيير مسار طائرة ركاب كانت قادمة من لندن، إذ اضطرت للابتعاد عن مطار بن غوريون في اللحظات الأخيرة بعد إطلاق الإنذار في تل أبيب.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.