استهدفت غارات إسرائيلية استهدفت محيط ريف دمشق وريف حماة وريف درعا في سوريا مساء الجمعة.
السبت ٠٣ مايو ٢٠٢٥
ذكرت وكالة سانا أن الغارات على ريف دمشق أدت إلى مقتل مدني بالإضافة إلى إصابة أربعة آخرين في حماة. وتعد غارات إسرائيل المتكررة على سوريا بمثابة تحذير للحكام الإسلاميين الجدد في دمشق والذين ترى إسرائيل إنهم يمثلون تهديدا محتملا على حدودها. وأكد الجيش الإسرائيلي وقوع الغارات على سوريا، قائلا إنه استهدف “موقعا عسكريا ومدافع مضادة للطائرات وبنية تحتية لصواريخ سطح-جو”. وكان الجيش الإسرائيلي قال في السابق إنه يستهدف بنية تحتية عسكرية سورية بما يشمل مقرات ومواقع تحتوي على أسلحة ومعدات منذ أطاحت المعارضة المسلحة بالرئيس بشار الأسد في كانون الأول. وفي وقت سابق يوم الجمعة، قصفت إسرائيل منطقة قرب القصر الرئاسي في دمشق، في أوضح تحذير حتى الآن للسلطات السورية الجديدة التي يقودها الإسلاميون بشأن استعدادها لتصعيد العمل العسكري والذي يشمل ضربات تقول إنها لدعم الأقلية الدرزية في سوريا. وكشفت "هيئة البث الإسرائيلية" أن إسرائيل حددت أهدافاً عسكرية وأخرى تابعة لـ"النظام السوري" لضربها. وأوضحت هيئة البث أن "الأهداف الجديدة التي تم تحديدها في سوريا تحظى بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.