تنحسر المجة الحارة في لبنان ابتداء من بعد ظهر الاحد.
السبت ١٧ مايو ٢٠٢٥
ذكرت مصلحة الارصاد الجوية أنّ كتلا هوائية حارة وجافة محمّلة بطبقات من الغبار، مصدرها مصر، تؤثر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط، تؤدي إلى ارتفاع ملحوظ بدرجات الحرارة فتلامس ال ٣٧ درجة، خاصة في المناطق الجنوبية، ويستمر تأثيرها حتى بعد ظهر يوم الأحد، حيث تنحسر تدريجياً، وتنخفض درجات الحرارة بشكل تدريجي وملموس، وتعود إلى معدلاتها الموسمية اعتباراً من يوم الاثنين، مع ارتفاع بنسبة الرطوبة. الطقس المتوقع: الأحد: غائم جزئياً بسحب مرتفعة مع ظهور طبقات من الغبار في الأجواء ورياح ناشطة أحياناً. تنخفض درجات الحرارة اعتباراً من بعد الظهر بشكل سريع، والتي تبقى فوق معدلاتها الموسمية، وترتفع نسبة الرطوبة، حيث يتشكل الضباب على مستويات منخفضة. الإثنين: قليل الغيوم إجمالاً مع ضباب على المرتفعات، وانخفاض ملحوظ بدرجات الحرارة، والتي تعود إلى معدلاتها الموسمية . الثلاثاء: قليل الغيوم إلى غائم جزئياً ودون تعديل بدرجات الحرارة، مع تشكل الضباب على المرتفعات.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».