بدأَتْ جمعية "فيلوكاليَّا" التحضير الفني للعمل الغنائي الكبير "صدى".
الجمعة ٣٠ مايو ٢٠٢٥
بدأَت التحضيرت ل"صدى" العمل الفني الغني، الجديد شكلًا ومضمونًا، لتقديمه على مسرح كازينو لبنان في الثامنة مساءَ الثلثاء 10 حزيران 2025. يضم "صدى" مجموعةً من "قصائد الحكمة المغنّاة" كما وضع أَلحانَها المؤَلِّفُ الموسيقي شربل روحانا، ويؤَدِّيها مع جوقة "عشتار" وفرقة موسيقية من 20 عازفًا، بقيادة الأُخت مارنا سعد. البرنامج قصائد اختارها شربل روحانا من التراث العربي واللبناني ولحَّنها بأُسلوب موسيقي شرقي غني، معتمدًا على المقامات والإِيقاعات العربية لحنًا وتوزيعًا. ومن هذه القصائد: "أَقلِل عتابَك فالبقاءُ قليلُ" (سعيد بن حميد)، "إِذا المرءُ لا يرعاكَ إِلَّا تكَلُّفا" (الإِمام الشافعي)، "بالله يا قلبي أُكتُمْ هواك" (جبران خليل جبران)، "طمأْنينة" (ميخائيل نعيمة)، "بِمَ التعلُّلُ لا أَهلٌ ولا وطنُ" (أَبو الطيب المتنبي)، "الآن في المنفى" (محمود درويش)، "تعبٌ كلُّها الحياة" (أَبو العلاء المعري)، "الخيال" (ميخائيل نعيمة). ومن القصائد اللبنانية المعاصرة: "ميلي" (جرمانوس جرمانوس)، "قهوة" (جاد الحاج)، "سلامي معك" بطرس روحانا، "تركني الليل" (شربل روحانا)، ومقاطع فولكلورية من "الروزانا". كلام الصورة: شربل روحانا مع جوقة "عشتار" بقيادة الأخت مارانا سعد
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.