فاز رئيس بلدية زوق مكايل الياس بعينو برئاسة اتحاد بلديات كسروان بثقة كبيرة من رؤساء بلديات القضاء.
الأربعاء ٠٤ يونيو ٢٠٢٥
انتُخب رئيس بلدية زوق مكايل الياس أيوب بعينو ب 32 صوتا، رئيسًا للاتحاد، مدعومًا من القوات اللبنانية والكتائب والنائبيْن نعمة أفرام وفريد هيكل الخازن وبيار الدكاش نائباً للرئيس. وقد عُقد اجتماع في السرايا الحكومية في جونية، في مكتب القائمقام بالإنابة ستريدا نبهان، ضم رؤساء بلديات قضاء كسروان وعددهم 54 رئيسا، خُصّص لانتخاب رئيس جديد لاتحاد بلديات القضاء. وانتُخب الياس أيوب بعينو ب 32 صوتا، مقابل 21 صوتا لمنافسه رئيس بلدية بقعتوته ريمون الحاج مع ورقة بيضاء. والحاج مدعوم من التيار الوطني الحر. وبانتخاب بعينو عادت رئاسة الاتحاد الى قاعدتها الأولى بعدما أسس الراحل نهاد نوفل هذا الاتحاد الذي اتخذ القصر البلدي في الزوق مقرا له مدة طويلة. برنامج بعينو: وكان بعينو عرض برنامجه في الاتحاد في مؤتمر صحافي سابق قال فيه ترشيحا: "نحن نتقدّم منكم ببرنامجنا الإنمائي هذا كخريطة شاملة تجسّد رؤيتنا للعمل الاتحادي من أجل التنمية المحلية. ومنها: تفعيل وتوحيد الجهود الإدارية، اللامركزية الإدارية، تفعيل دور اللجان التي ستتشكل من رؤساء البلديات، المشاريع البيئية، الصحة العامة، تفعيل مكتب التنمية المحلية، إدارة الكوارث، معالجة النفايات، الصرف الصحي، إنشاء مركز للاتحاد، الاهتمام بالطرقات، تطوير وتسويق الوجهة السياحية (DMO)، المياه، المعاينة الميكانيكية، شرطة الاتحاد، الشباب والمشاركة الميدانية، المشاعات وأملاك الاتحاد".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.