عرضت مديرة التصميم الفني لملابس الرجال في هيرميس، فيرونيك نيشانيان مجموعة صيف 2026.
الثلاثاء ٠١ يوليو ٢٠٢٥
سار العارضون على منصة عرض بسيطة تحيط بها مرايا شاهقة، وهم يرتدون سراويل جلدية عالية الخصر بتصميم شبكي، وقمصان بلا أكمام، وقمصان خارجية مخططة، وكنزات مزينة بزخارف متعرجة وحواف أنيقة، بالإضافة إلى سترات "بومبر" مصنوعة من الجلد. ارتدى بعض العارضين صنادل بحبال تكشف عن الأقدام العارية، بينما ارتدى آخرون أحذية الكاحل اللامعة المصنوعة من الجلد أو جلد التمساح. كانت الحقائب واسعة، مصنوعة من القماش بأشرطة جلدية، تتناغم مع ألوان البني والبيج التي هيمنت على لوحة الألوان. واكتملت الإطلالات بوشاحات حريرية مزينة بشراشيب. صفق الجمهور بحرارة وهتف عندما خرجت نيشانيان لتحييهم، وهي تبتسم على نطاق واسع. أسبوع الموضة في باريس، الذي شمل عروضاً لعلامات مثل سان لوران التابعة لمجموعة كيرينغ، ولويس فويتون التابعة لـLVMH، بالإضافة إلى العرض المنتظر لأول مرة لجوناثان أندرسون في ديور، يُختتم يوم الأحد. وقد استعانت عدة دور أزياء فاخرة بمصممين جدد في مسعى منها لاستعادة اهتمام المتسوقين الذين بدأوا في تقليص نفقاتهم في ظل أوضاع اقتصادية غير مستقرة. لكن نيشانيان، مصممة أزياء الرجال في هيرميس، تشغل هذا المنصب منذ عام 1988. وتستهدف هيرميس، المعروفة بحقائبها الفاخرة مثل "بيركين"، الأثرياء جداً، وقد تفوقت في أدائها على منافسيها.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.