أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال "مسؤول إدارة النيران بقطاع الزهراني التابع لوحدة بدر في حزب الله" ويدعى حسين علي مزهر.
الأربعاء ٠٩ يوليو ٢٠٢٥
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة "إكس"، الأربعاء، إن مزهر دفع في "إطار مهام منصبه بمخططات إطلاق قذائف صاروخية" عديدة نحو إسرائيل وقوات الجيش. كما أضاف أدرعي أن مزهر انشغل أيضاً خلال الآونة الأخيرة "بمحاولات إعادة ترميم وحدات المدفعية بحزب الله في جنوب لبنان". كذلك نشر المتحدث فيديو للحظة استهداف المسؤول بحزب الله في سيارته. غارات رغم اتفاق وقف الناريذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من أيلول. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران، وفق فرانس برس. تفكيك مراكز حزبية قال الجيش الاسرائيلي، أن "قوات الفرقة 91 تواصل مهمتها على طول الحدود اللبنانية، بهدف حماية الإسرائيليين والقضاء على أي تهديد وتعمل القوات على تفكيك البنية التحتية لحزب الله في جنوب لبنان، بتوجيه من فوج الإطفاء التابع للفرقة". وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان، "وبناءً على معلومات استخباراتية وتحديد أسلحة وبنى تحتية تابعة لحزب الله في عدة مناطق بجنوب لبنان، شنّ الجنود عمليات خاصة ومحددة لتفكيكها ومنع حزب الله من إعادة تمركزه في المنطقة". ولفت إلى أنّه في إحدى العمليات في منطقة جبل البلاط، "عثرت قوات من اللواء 300 على مجمع يحتوي على مستودعات أسلحة ومواقع إطلاق نار تابعة لحزب الله، وقام جنود الاحتياط بتفكيك البنية التحتية". أضاف أنّه في عملية أخرى، "عثر جنود احتياط من اللواء التاسع على أسلحة مُخبأة في منطقة كثيفة في منطقة اللبونة، بما في ذلك قاذفة متعددة الفوهات، ومدفع رشاش ثقيل، وعشرات العبوات الناسفة"، لافتاً إلى أنّ "القوات صادرت وفككت المعدات والأسلحة العسكرية التي كانت موجودة في المنطقة". وتابع الجيش الإسرائيلي: "عُثر على مبنى تحت الأرض يُستخدم لتخزين الأسلحة، وتم تفكيك البنية التحتية له في عملية هندسية نفذتها قوات اللواء"، معلناً أنّه "يواصل عملياته للقضاء على التهديدات الموجهة ضد إسرائيل ومنع محاولات حزب الله لترسيخ وجوده، وفقاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.