كشفت بنتلي عن نموذج كهربائي بثلاثة مقاعد يقدم "رؤية تصميمية للمستقبل".
الجمعة ١١ يوليو ٢٠٢٥
أظهرت شركة السيارات البريطانية بنتلي رؤيتها للمركبات الكهربائية القادمة من خلال سيارة EXP 15 النموذجية، التي تتميز بشعار "الجناح المجنح" المعاد تصميمه، والذي تم الكشف عنه الأسبوع الماضي. واستُلهم النموذج من سيارة Bentley Speed Six ذات المقاعد الثلاثة من عام 1930 (في الصورة أعلاه)، وتم تطويره بهدف "تقديم تلميحات حول أول سيارة كهربائية إنتاجية بالكامل من بنتلي"، والتي من المقرر إطلاقها العام المقبل./ النموذج يتمتع بهيكل خارجي كامل، أما التصميم الداخلي فقد أُنجز باستخدام الواقع الافتراضي. ووصفت بنتلي السيارة بأنها "رؤية تصميمية للمستقبل"، وتهدف من خلالها إلى استكشاف ما يبحث عنه العملاء في سيارات السيدان. EXP 15 – نظرة إلى المستقبل: قال روبن بايج، مدير التصميم في بنتلي: "جمال النموذج المفاهيمي لا يقتصر على عرض لغتنا التصميمية الجديدة، بل يسمح لنا باختبار توجهات السوق"..."من الواضح أن سيارات SUV في تزايد، ونحن نفهم سوق سيارات GT – بعد أربع أجيال من كونتيننتال GT – لكن الفئة الأكثر تحديًا هي السيدان، لأنها تتغير"..."بعض العملاء يريدون شكلاً تقليديًا 'ثلاثي الصناديق'، وآخرون يفضلون تصميمًا 'أحادي الصندوق'، والبعض يفضل شيئًا أكثر ارتفاعًا. لذا كان هذا النموذج فرصة للتحدث مع الناس ومعرفة تفضيلاتهم". خمس مبادئ تصميمية رئيسية: السيارة التي يبلغ طولها 5.4 متر وتحتوي على ثلاثة مقاعد وثلاثة أبواب، صُممت لتجسد خمسة مبادئ تصميمية ستوجه مستقبل سيارات بنتلي. وتهدف هذه المبادئ إلى الدمج بين الكلاسيكية والحداثة بطريقة "مبهجة وأنيقة". أناقة منتصبة: واجهة أمامية بخط رأسي منحني بلطف. خط غطاء محرك لا نهائي: يمتد من غطاء المحرك على طول السيارة، مستوحى من تراث الشركة. شبكة تهوية أيقونية: لا حاجة فعلية لها في السيارات الكهربائية، لكنها تظل عنصرًا تصميميًا أساسيًا، وتحتوي على نمط الألماس الموجود في الشعار الجديد، ومزودة بأضواء LED. شكل "الوحش المستريح": الشكل العام مستوحى من قوة القطط الكبيرة، مع انبعاجات خلفية تعبر عن القوة، لكن بمظهر أفقي وهادئ، لا عدواني أو كسول. درع مهيب: تصميم خلفي بسيط ونظيف يُبرز شعار السيارة. مقصورة رقمية بتقنية الواقع الافتراضي: تم تصميم المقصورة الداخلية رقميًا باستخدام الواقع الافتراضي، لاستعراض تشكيلات مختلفة ممكنة. وتتميز أيضًا بنمط الألماس المتطابق مع الشعار. من الميزات الفريدة، مقعد الراكب الذي يمكنه الدوران 45 درجة ليسهل الخروج من السيارة بأناقة، على عكس ما يحصل مع بعض السيارات الرياضية. قال دارين داي، رئيس تصميم المقصورة الداخلية: "المقعد يدور لتخرج دون عناء – لا حاجة لتسلق السيارة كما يحدث مع بعض السيارات الخارقة. تخرج بأناقة تامة، والصورة على إنستغرام مثالية"... "السيارة التي صممناها لجلالة الملكة كانت تدور حول مدخل الباب و'فن الوصول'. كان من المهم جدًا أن نوفر هذا الشعور هنا أيضًا". بداية عهد جديد في تصميم بنتلي: يأتي الكشف عن نموذج EXP 15 بعد أسبوع من إعلان بنتلي عن أكبر تغيير في شعارها خلال 100 عام. ويُعد هذا التغيير الرابع فقط في تاريخ الشركة، وقد تم لتدشين "عصر جديد من لغة تصميم بنتلي".



يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».