خرج المناضل اللبناني المؤيّد للقضية الفلسطينية جورج إبراهيم عبدالله من السجن في فرنسا وتوجه الى لبنان.
الجمعة ٢٥ يوليو ٢٠٢٥
أمضى عبدالله، وهو من أقدم السجناء في فرنسا، أكثر من 40 عاماً في السجن لإدانته بتهمة التواطؤ على اغتيال دبلوماسيين إسرائيلي وأميركي في ثمانينيات القرن الماضي. وشاهد صحافيون في وكالة "فرانس برس" موكباً يضم مركبات عدة يغادر السجن اليوم، عند قرابة الساعة 03,40 بالتوقيت المحلي (الساعة 01,40 ت غ). وبموجب قرار المحكمة بالإفراج عنه، سيُرحّل جورج عبدالله إلى لبنان اليوم من مطار رواسي الباريسي إلى بيروت. وقال محاميه جان-لوي شالانسيه لوكالة "فرانس برس": "هذا مصدر فرح وصدمة عاطفية وانتصار سياسي في آن بعد كل هذه الفترة"، مضيفاً: "كان أن ينبغي أن يخرج منذ فترة طويلة جدّاً". وأصدرت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي قرارها بالإفراج عن الناشط اللبناني "في 25 تموز/يوليو" شرط أن يغادر فرنسا وألّا يعود إليها. حُكم على عبد الله البالغ حاليّا 74 عاماً، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982. وبات مؤهّلاً للإفراج المشروط منذ 25 عاما، لكنّ 12 طلباً لإطلاق سراحه رُفضت كلها. أعلنت النيابة العامة في باريس التقدّم بطعن في قرار محكمة الاستئناف أمام محكمة التمييز، لكن هذا الطعن الذي يستغرق بتّه أسابيع عدة، لن يُعلّق تنفيذ الحكم ولن يمنع بالتالي عبدالله من العودة إلى لبنان. وقال شالانسيه الذي التقاه مرة أخيرة في السجن الخميس: "بدا سعيداً جدّاً بالافراج الوشيك عنه مع أنه يدرك أنه يعود إلى منطقة شرق أوسط عصيبة جدا للبنانيين والفلسطينيين".
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.