شهدت مدينة بعلبك سهرة فنية مميزة، تميّزت بحضور واسع من الشخصيات السياسية والفنية، لمواكبة افتتاح مهرجانات بعلبك الدولية لعام 2025.
السبت ٢٦ يوليو ٢٠٢٥
في حديث خاص لـ"النهار"، قال رئيس الحكومة نواف سلام: "كانت سهرة رائعة اليوم، ولم تُسجّل أي مشكلات أمنية. الجميع كان موجوداً هنا ويشعر بالسعادة، من أبناء المدينة، والوافدين من خارج بعلبك، والمغتربين، والأجانب، والسفراء". قالت وزيرة السياحة لورا لحود لـ"النهار": "عادت مهرجانات بعلبك، هل يوجد أجمل من ذلك؟ نشكر الله، لا يوجد أجمل من الفن والثقافة لإعادة الثقة والفرح وجمع الناس". وأضافت: "نحن فرحون جداً بانطلاق المهرجانات في مختلف المناطق اللبنانية، وهذا أمر مهم للسياحة والاقتصاد، لأنه يسلّط الضوء على كل منطقة ويساهم في انتعاشها. نحن بحاجة إلى هذا الزخم، ونريد الفن والسياحة والثقافة"، مؤكدة ثقتها بالحكومة اللبنانية ورئيس الجمهورية جوزف عون. قالت السيدة الأولى نعمت عون لـ"النهار" إنَّ "ما شهدناه الليلة رائع جداً... هذه صورة الثقافة والحضارة". وأضافت: "اللبنانيون قدموا أجمل صورة من خلال إيمانهم بوطنهم، وحبهم لأرضهم"، متوجهةً بالشكر لأهالي بعلبك على هذه الاستضافة. وافتتحت مهرجانات بعلبك هذا العام دورتها الجديدة مساء الجمعة 25 تموز الجاري، بعرض أوبرا "كارمن" العالمي، في إنتاج خاص يجسّد التمسك بتقديم فن راقٍ يعكس صورة لبنان الثقافية للعالم.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.