الجيش يداهم حي الشراونة في بعلبك ومقتل علي زعيتر الملقب ب"أبو سلّة".
الأربعاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٥
نفّذت وحدات من الجيش اللبناني صباح اليوم، مداهمات في حي الشراونة بمدينة بعلبك بحثًا عن مطلوبين، وذلك بمشاركة فعّالة من سلاح الجو الذي أمّن الغطاء الجوي للعملية وتأتي هذه العملية في إطار مواصلة الجيش جهوده لضبط الأمن وملاحقة المطلوبين في المنطقة. وأفادت "الحدث"، بأن "المسيّرة التابعة للجيش اللبناني استهدفت المطلوب علي زعيتر الملقب بـ "أبو سلة" وقتلته". ويذكر أن علي منذر زعيتر الملقب بـ "أبو سلة"، مطلوب بجرائم مختلفة منها إطلاق النار والاتجار بالمخدرات، وضبطها معدات ومواد لتصنيع الكبتاغون، وهو محكوم بالاعدام من المحكمة العسكريّة العام الماضي، مع شريكه نوح علي داوود زعيتر. ولقب “أبو سلّة” نتج من طريقة بيعه المخدرات عن طريق "السلّة" التّي كان يرميها من شرفة المنزل الذي كان يقطنه في حيّ آل زعيتر في محلة الفنار – المتن، قبل أن ينتقل إلى حي الشراونة في بعلبك.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.