قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إن الرئيس دونالد ترامب سيرأس “اجتماعا موسّعا” بشأن غزة في البيت الأبيض.
الأربعاء ٢٧ أغسطس ٢٠٢٥
أعلن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف أن واشنطن تتوقع تسوية الحرب الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية بحلول نهاية العام. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان منفصل أن الوزير ماركو روبيو سيلتقي مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر في واشنطن يوم الأربعاء. ونشرت الوزارة نبأ الاجتماع في جدول أعمالها الرسمي مشيرة إلى أنه سيعقد في مقر الوزارة في تمام الساعة 1515 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1915 بتوقيت جرينتش). وعندما سُئل في مقابلة مع قناة فوكس نيوز عما إذا كانت هناك خطة لمرحلة ما بعد الحرب في غزة، قال ويتكوف “نعم، لدينا اجتماع موسّع في البيت الأبيض سيقوده الرئيس، وهناك خطة شاملة للغاية نعدّها فيما يتعلق باليوم التالي”. ولم يدل ويتكوف بمزيد من التفاصيل ولم يذكر أسماء المشاركين في الاجتماع. وعند سؤاله عما إذا كان ينبغي لإسرائيل اتخاذ أي إجراء مختلف لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن، أجاب ويتكوف “نعتقد أننا سنُسوّي هذا الأمر بطريقة أو بأخرى، وبالتأكيد قبل نهاية هذا العام”. وأكد ويتكوف أن إسرائيل منفتحة على مواصلة المباحثات مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وأوضح أيضا أن الحركة أشارت إلى استعدادها للتوصل إلى تسوية.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.