انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة للخبيرة في القانون الدولي اللبنانية لينا الطبال المشاركة في أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة.
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠٢٥
في آخر مقال لها في "رأي اليوم"، كتبت لينا الطبال: "نقترب من غزة، 360 كلم فقط تفصلنا عنها.. المسافة قصيرة، لكنها طويلة في المآسي، في المجاعة وفي الصمت الدولي. نحن نعيش اليوم الأخير على متن الأسطول، واليوم الأخير دائما هو امتحان. نعرف ما سيحدث: قوات من الفرقة 13مدرّبة خصيصا ستأتي لتعترضنا هذه الليلة. لن يكون الأمر جديد على إسرائيل التي تكرر نفسها… بحر، قوارب صغيرة، جنود مقنّعون، ثم اعتقال يُسمى “قانوني”. سفن الحرب الايطالية والاسبانية واليونانية والتركية التي رافقتنا تعلن ببرود أنها لن تكسر الحصار معنا. هي ستنتظر ما بعد الكارثة…قالتها صراحة: «لن نكسر الحصار معكم. إذا وقعت مواجهة، سنتدخل لاحقا». أي: سنكون شهود على ما يحدث، نكتب ملاحظات مؤسفة، ونواسيكم… إنها أخلاق دولية من إنسانية متأخرة. سيأخذوننا إلى ميناء أشدود. هناك سيُطلب منا التوقيع على ورقة تقول إننا دخلنا إسرائيل بطريقة غير شرعية. هذا قلبٌ للواقع: نحن لم نقصد إسرائيل أصلا، نحن نتوجه إلى غزة. ما يحدث هو قرصنة في المياه الدولية، لكنه يُعاد تعريفه، كما يُعاد تعريف كل شيء عندما تختلط المعايير. نعرف أيضا أن الاتصال سيُقطع. سيتم فصلنا عن العالم الخارجي، وهذه محاولة لإنتاج فراغ في الذاكرة: إذا لم يُسمع صوتنا، فلن يوجد حدث. وهنا يأتي دوركم: أن تكونوا أنتم صوتنا. أن تطالبوا بكسر الحصار، أن تضغطوا من أجل إطلاق سراحنا، أن تذكروا الحكومات بنا… هذه ليست معركة غزة وحدها، معرفتكم ايضا ستبدأ هذه الليلة … لا تنتظروا منا البطولة الكاملة، نحن مجرد بشر يبحرون بقوارب صغيرة. لكننا نواجه منظومة مسلحة بكل شيء، إلا بالضمير. لذلك حافظوا على غضبكم، لا تجهدوا صوتكم بالصراخ ولا تبددوا الغضب بالشتائم؛ اجعلوهم طاقة منظمة للمطالبة بإطلاق سراحنا وكسر الحصار. في الختام: إن لم نصل إلى غزة، فلتصلوا أنتم بصوتكم. إن لم نستطع كسر الحصار عمليا، فلتكسروه أنتم معنويا، سياسيا، إنسانيا". وأفادت قناة “الجزيرة”، بأنّ أسطول الصمود، “قرر مواصلة رحلته إلى غزة حتى في حال اعتراض القوات الإسرائيلية بعض سفنه”. وتم رصد نحو 20 سفينة حربية إسرائيلية على بعد 7 إلى 20 ميلا بحريا من أسطول الصمود العالمي”.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.