كثفت اسرائيل عملياتها العدائية فوقع قتيل في النبي شيت وآخر في الناقورة.
الأحد ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٥
استهدفت مسيّرة إسرائيلية بصاروخ حفارة في بلدة بليدا - قضاء مرجعيون قرابة الساعة 3:40 فجراً، من دون وقوع إصابات. فيما ألقت مسيرة آخرى قنبلة صوتية باتجاه عيتا الشعب. كما شنت مسيرة إسرائيلية غارة على سيارة في بلدة الناقورة. وقد أدت الغارة الى سقوط قتيل وهو مسؤول عسكري في حزب الله عن المنطقة يدعى عبد السيد. وفي هذا السياق، أعلنت وزارة الصحة في بيان عن سقوط قتيل جراء الغارة الإسرائيلية فيما إنفجر جسم مشبوه جرّاء إشعال حريق في عيترون ووقوع اصابة. سجل تحليق مكثف للطيران المسير الإسرائيلي في اجواء مدينة صور وقرى وبلدات المحيط والزهراني. أما بقاعا، فقد شنت مسيرة إسرائيلية غارة على سيارة قرب مركز الامن العام عند مدخل بلدة النبي شيت ما أدى الى سقوط قتيل. وكشفت معلومات "الحدث" عن أن المستهدف بالغارة الإسرائيلية على النبي شيت في البقاع وهو القيادي في حزب الله "علي حسين الموسوي" وهو عضو في "الحرس الثوري الإيراني". وأشارت المعلومات إلى أن "علي الموسوي" الذي استهدفته إسرائيل في البقاع تولى مسؤوليات أمنية وعسكرية بعد انهيار نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وحلقت مسيرة اسرائيلية فوق الضاحية الجنوبية لبيروت على علو منخفض جداً. في المقابل، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن سلاح الجو اغتال الليلة الماضية قياديا في قوة الرضوان بعد استهداف دراجة نارية في قليلة. وشن الطيران الإسرائيلي عصر اليوم الأحد، 3 غارات استهدفت سهل بوداي في البقاع. وأقدمت القوات الإسرائيلية على تمشيط بلدة كفركلا بالقرب من جبانة البلدة بالأسلحة الرشاشة. واستهدفت غارة إسرائيلية جديدة سهل بوداي أسفرت وفقا للمعلومات الأولية عن سقوط ضحية وجريح.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.