ذكر تقرير خاص لوكالة رويترز عن تراجع قطاع الطائرات الخاصة في السعودية تأثرا بحملة مكافحة الفساد.
الخميس ١٠ يناير ٢٠١٩
ذكر تقرير خاص لوكالة رويترز عن تراجع قطاع الطائرات الخاصة في السعودية تأثرا بحملة مكافحة الفساد.
ونقلت الوكالة عن أربعة مصادر مطلعة، أنّ عشرات الطائرات التي يملكها أفراد وشركات تأجير طائرات، وتقدّر قيمتها بمئات الملايين من الدولارات، متوقفة عن العمل في مطارات في الرياض وجدة...
وجرى تسليم بعضها للدولة في إطار تسويات تمّ التوصل لها بعد إطلاق الحملة في أواخر ٢٠١٧ حين احتُجز عشرات من الأمراء ورجال الأعمال والمسؤولين.
وذكرت رويترز أنّ المكتب الإعلامي للحكومة لم يرد على طلبها في التعقيب.
وذكرت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية أنّ الاستفسارات المتعلقة بتأثير حملة مكافحة الفساد على قطاع الطائرات الخاصة خارج نطاق اختصاصها، وأنّ علاقتها مع الطيران الخاص محصور بالقواعد التنظيمية والسلامة.
ويصل عدد الطائرات المتوقفة الى ٧٠طائرة مثل طائرات بومباردييه وجلف ستريم وايرباص وبوينغ ...
ويبلغ عدد الطائرات الخاصة المسجلة في السعودية ١٢٩حتى ديسمبر كانون الاول الماضي وفق بيانات فلايت أسنيد للاستشارات.
.وقال وزير المالية السعودي محمد الجدعان الشهر الماضي أنّ الدولة السعودية جمعت أكثر من ١٣،٣٣مليار دولار من تسويات تم التوصل لها في إطار حملة مكافحة الفساد.
وتوقع مصدران أن تضم الحكومة هذه الطائرات الخاصة الى أسطولها أو تأسيس شركة رسمية للطائرات الخاصة.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.