مجلة السبّاق-نال فيلم روما بالأبيض والأسود على جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا) لأفضل فيلم.
الإثنين ١١ فبراير ٢٠١٩
مجلة السبّاق-نال فيلم روما بالأبيض والأسود على جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا) لأفضل فيلم.
وفاز مخرجه ألفونسو كوارون بجائزة أفضل مخرج.
والفيلم الذي يتناول سيرة شبه ذاتية عن عامل محلي في السبعينات من القرن الماضي في المكسيك نال حتي الآن سلسلة من الجوائز السينمائية العالمية ما يدفعه الى واجهة الفوز بالأوسكار(جائزة أكاديمية علوم وفنون السينما الأميركية).
وقال كوارون في كلمته أثناء تسلم الجائزة:" تأثرتُ بصورة جدية باستقبال الفيلم بهذه الصورة".
الجوائز الأخرى
فازت أوليفيا كولمان بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم"المفضلة"(ذا فيفوريت) والذي لعبت فيه دور الملكة آن التي حكمت بريطانيا في القرن الثامن عشر.
وقالت كولمان لزميلاتها المرشحات ريتشل فايس وإيما ستون اللتين شاركتاها البطولة للحصول على الجوائز:"إنّ ليلتنا رائعة. أليس كذلك؟ هذه جائزة أفضل ممثلة. على حد علمي،فإننا نحن الثلاثة واحد ويجب إن نكون الأفضل. هذه الجائزة لنا نحن الثلاثة.إنّ اسمي محفور عليها،لكن يمكن إن نحفر أسماء أخرى".
وفاز رامي مالك بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "الملحمة البوهيمية"(بوهيميان رابسودي) بعدما فاز في جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثل في فيلم درامي عن الدور نفسه.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.