نفى ضابط متقاعد لليبانون تابلويد الأخبار المتداولة عن أنّ عددا من "العسكريين المتقاعدين اعتقلوا بعد الاعتصام التصعيدي أمام السرايا الحكومي".
الأربعاء ٢٢ مايو ٢٠١٩
نفى ضابط متقاعد لليبانون تابلويد الأخبار المتداولة عن أنّ عددا من "العسكريين المتقاعدين اعتقلوا بعد الاعتصام التصعيدي أمام السرايا الحكومي".
وردا على سؤال عن التقييم العام لتحركات العسكر المتقاعد قال باختصار:" التحركات بدأت بريئة ومشروعة، لجهة الخوف من التدابير الحكومية التي كانت من الممكن أن تطال العسكريين المتقاعدين في لقمة عيشهم، لكنّ هذه التحركات استُغلت فيما بعد لمصالح سياسية".
وأسف الضابط المتقاعد لهذا "الاستغلال المكشوف والمعروف الأهداف "مفضلا عدم الدخول في التفاصيل وفي التسميات "احتراما لأخوة السلاح".
واعتبر أنّه في المحصلة "نجحت التحركات في الشارع في لجم الاندفاعة نحو الإضرار بالعسكريين المتقاعدين في كافة رتبهم، وهذه خطوة يستفيد منها من لا يزال في الخدمة".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.