أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (آي باف) قائمتها القصيرة لدورة 2020 والتي ضمت ستة أعمال من الجزائر ولبنان وسوريا ومصر والعراق.
الثلاثاء ٠٤ فبراير ٢٠٢٠
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (آي باف)قائمتها القصيرة لدورة 2020 والتي ضمت ستة أعمال من الجزائر ولبنان وسوريا ومصر والعراق.
ضمت القائمة روايات (حطب سراييفو) للجزائري سعيد خطيبي و(ملك الهند) للبناني جبور الدويهي و(الحي الروسي) للسوري خليل الرز و(فردقان) للمصري يوسف زيدان و(الديوان الإسبرطي) للجزائري عبد الوهاب عيساوي و(التانكي) للعراقية عالية ممدوح.
واختيرت هذه الأعمال من بين 16 رواية وصلت إلى القائمة الطويلة في ديسمبر كانون الأول.
جاء الإعلان عن القائمة القصيرة خلال مؤتمر صحفي عقد في متحف حضارة الماء بمدينة مراكش المغربية بحضور لجنة التحكيم المشكلة برئاسة الناقد العراقي محسن جاسم الموسوي وعضوية الصحافي اللبناني بيار أبي صعب والباحثة الروسية فيكتوريا زاريتوفسكايا والروائي الجزائري أمين الزاوي والإعلامية المصرية ريم ماجد.
وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان ”تقدم القائمة القصيرة لهذه الدورة ست روايات تتنوع آليات السرد فيها كما تتنوع موضوعاتها والفضاءات التي تدور فيها أحداثها زمانا ومكانا“.
وأضاف ”على الرغم من هذا التنوع فإن شؤون الإنسان العربي في ماضيه وحاضره تبقى شاخصة في أجواء من السرد التخييلي الذي يطحن القارئ طحنا في بطئه في بعض الأحيان أو يعدو به عدوا سريعا إلى عوالم من الألم الذي لا يبارح النفوس في أحيان أخرى، وأيا كانت الوجهة فالتجربة بالرغم من بطء المسير التخييلي أم سرعته واحدة، مآلها البحث عن معنى يفسر ما يدور بحثا عن الانفكاك من الراهن بكل أطيافه“.
تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار تقدمها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي بدولة الإمارات تحت رعاية مؤسسة جائزة البوكر في لندن.
ومن المنتظر إعلان الرواية الفائزة في 14 من أبريل نيسان عشية افتتاح معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
(الخبر عن رويترز)
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.