قال رئيس مجلس إدارة شركة هواوي إن الشركة ستشيد أول مصنع أوروبي لها في فرنسا.
الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٠
قال رئيس مجلس إدارة شركة هواوي إن الشركة ستشيد أول مصنع أوروبي لها في فرنسا.
وقال ليانغ هوا، إن هواوي، أكبر منتج في العالم لمعدات الاتصالات، ستستثمر 200 مليون يورو (217 مليون دولار) في المرحلة الأولى لتأسيس مصنع لمحطات الهوائيات الأساسية للمحمول.
وأضاف أن المصنع سيخلق 500 فرصة عمل.
وقال ليانغ في مؤتمر صحفي:"هذا الموقع سيمد السوق الأوروبية بالكامل، لا فرنسا فقط... أنشطة مجموعتنا عالمية ولهذا نحتاج إلى موطئ قدم صناعي عالمي".
ومن المتوقع أن تحقق تكنولوجيا الجيل الخامس قفزة هائلة في سرعة وقدرة الاتصالات وزيادة كبيرة في الروابط بين مليارات الأجهزة، من البرادات الذكية إلى السيارات ذاتية القيادة، والتي من المتوقع أن تعمل على شبكات الجيل الخامس.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان قرار هواوي يحظى بدعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يتودد للمستثمرين الأجانب لكنه أيضا قاد التحذيرات بشأن اجتياح صيني لاقتصاد الاتحاد الأوروبي.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.