.ذكر مصدر سياسي لليبانون تابلويد أنّ اتصالات بعيدة عن الأضواء تجري لإنضاج خطوة تحديد موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة
الأحد ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٠
.ذكر مصدر سياسي لليبانون تابلويد أنّ اتصالات بعيدة عن الأضواء تجري لإنضاج خطوة تحديد موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة
وأشار المصدر الى أنّ هذه الاتصالات تدور في أروقة المواقع الأساسية في "الجمهورية" على أرضية استمرار المبادرة الفرنسية.
وكشف المصدر عن توجهات "إيجابية" من دون تحديد التفاصيل، لكنّ رئيس الجمهورية يفضّل التروي، لإنضاج اتصالاته التي تأثرت بمستجدات تفشي فيروس كورونا.
وعاد الحديث عن تكليف الرئيس سعد الحريري تشكيل "حكومة تكنوسياسية" كان الرئيس نجيب ميقاتي أول المبادرين لإطلاق فكرتها.
الحريري الذي أكدّ أنّه لن يتراجع عن شروطه في تشكيل حكومة بغالبية "تقنية" يتساوى اسمه في الترجيحات مع الرئيس ميقاتي، الا اذا خرج "الأرنب الخفي" باسم جديد.
في هذا الوقت، لوحظ أنّ الأحزاب والتيارات السياسية باشرت عملية "تزييت" ما كيناتها الانتخابية مع اقتراب موعد انتهاء ولاية برلمان ٢٠١٨ وتحديد موعد الانتخابات العامة اذا لم يطرأ ما يغيّر المواعيد والتي من المتوقع أن تكون صعبة لكثير من الأحزاب والتيارات والشخصيات السياسية في المنظومة الحاكمة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.