نظم "إئتلاف لبنان نحو الأفضل (إلنا)" مسيرة من منطقة الشفرولية إلى طريق القصر الجمهوري في بعبدا، تحت عنوان "الى قصر بعبدا نحو حكومة انتقالية ارحلوا".
السبت ٢٧ مارس ٢٠٢١
نظم "إئتلاف لبنان نحو الأفضل (إلنا)" مسيرة من منطقة الشفرولية إلى طريق القصر الجمهوري في بعبدا، تحت عنوان "الى قصر بعبدا نحو حكومة انتقالية ارحلوا". يضم الائتلاف : المرصد الشعبي لمحاربة الفساد، بيروت مدينتي، شباب 17 تشرين، منتشرين، الكتلة الوطنية، عامية 17 تشرين، هوا تشرين، عن حقك دافع، لبنان ينتفض، ثورة لبنان، وزغرتا الزاوية تنتفض، بالإضافة إلى مجموعات من خارج الائتلاف مثل "تنظيم لحقي"، وبمشاركة بعض المجموعات المناطقية، ورفع المتظاهرون لافتات مطالبة بالعلمانية والعدالة الاجتماعية واللامركزية الإدارية والنظام البديل، وبتنحي الرؤساء الثلاثة، كما رفعت لافتات تدعو الى "تحقيق العدالة في ملف انفجار مرفأ بيروت ومحاسبة المرتكبين"، وسط إجراءات أمنية مشددة فرضتها القوى الأمنية، على طول طريق القصر الجمهوري ومداخل القصر. ولدى وصول المسيرة إلى مستديرة الصياد، شكل الجيش جدارا بشريا مانعا المحتجين من الاقتراب أكثر باتجاه القصر الجمهوري. وكان ناشطون تجمعوا في منطقة الشيفروليه، استعدادا للانطلاق بمسيرة باتجاه القصر الجمهوري، للمطالبة ب"حكومة إنتقالية أو الرحيل". والى جانب رفع الاعلام اللبنانية والشعارات الداعية الى "مكافحة الفساد ورحيل السلطة الحالية"، شدد المشاركون على "مطالبة رئيس الجمهورية بالاستماع الى مطالب شعبه في تحقيق العدالة، ومحاسبة الفاسدين وضرورة استقالة الرؤساء الثلاثة، خصوصا في خضم ما تشهده البلاد من أزمة اقتصادية ومعيشية خانقة ومشاهد الاذلال التي يعيشها الشعب اللبناني لتأمين لقمة عيشه". كذلك رفعوا لافتات تندد "بعدم كشف من استقدم نيترات الامونيوم الى مرفأ بيروت والتسبب بجريمة الانفجار"، ولافتات تدعو الى "حياد لبنان عن الصراعات الحاصلة في المنطقة". وتجمع محتجون في ضهور العبادية للإنطلاق باتجاه بعبدا. وسُجل إنتشار كثيف للوحدات العسكرية من الشيفروليه وصولا إلى قصر بعبدا، وتواجد سرية من المغاوير قرب القصر الجمهوري، تزامنا مع المسيرة. وعمل الجيش على فتح مسرب وحيد على اوتوستراد الصياد مكان الإعتصام.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.