استخدمت Nike قصاصات المصنع وخيوط نفايات الفضاء المعاد تدويرها لإنشاء أحذية رياضية Space Hippie.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
استخدمت Nike قصاصات المصنع وخيوط نفايات الفضاء المعاد تدويرها لإنشاء أحذية رياضية Space Hippie. تأتي هذه الخطوة في اطار مشروع تجريبي لتقليل تأثير الكربون على منتجاتها. كل تصميم من التصاميم الأربعة المختلفة في المجموعة - المسمى Space Hippie 01 و 02 و 03 و 04 - مصنوع من مواد خردة مأخوذة من أرضيات مصنع Nike ، والتي أطلقت عليها العلامة التجارية اسم "خردة الفضاء" ، وغيرها من المواد المعاد تدويرها. صرحت العلامة التجارية أن النتيجة "هي صنع أحذية Nike بأقل درجات بصمة الكربون على الإطلاق". مهاجمة الشرير قال جون هوك ، كبير مسؤولي التصميم في Nike: "يتعلق الأمر بمعرفة كيفية تحقيق أقصى استفادة باستخدام أقل المواد ، وأقل طاقة وأقل كربون ...أود أن أقول إن Space Hippie تهاجم شرير القمامة." وأضاف: "لقد غيرت الطريقة التي ننظر بها إلى المواد ، لقد غيرت الطريقة التي ننظر بها إلى جماليات منتجاتنا ...لقد تغيرت الطريقة التي نتعامل بها مع وضع المنتج معًا." وقالت نايكي إن الحذاء هو خطوة أولى نحو توظيف عملية الاقتصاد الدائري ، والتي تهدف إلى القضاء على النفايات والتلوث من التصنيع. 

في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.