تفكّر شركات السيارات بالفتيان والفتيات من أجل قيادة آمنة للسيارات الكهربائية.
الخميس ٢٦ أغسطس ٢٠٢١
سيتمكن الفتيان الذين يبلغون من العمر خمسة عشر عامًا من قيادة أوبل الصغيرة والكهربائية بالكامل. كشفت شركة أوبل النقاب عن "rocks-e" الكهربائية الصغيرة ، وهي نسخة معاد تصميمها قليلاً من Citroën ami ، ومتاحة للسوق الألمانية. تم الكشف عن ami في أوائل عام 2020 ، بدعوى أن الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا يمكنهم القيادة ، وأنه يمكن تأجيرها مقابل 22 دولارًا في الشهر. مثل السيارة الفرنسية ، ستتوفر أوبل روكس ،باشتراك مماثل، وللشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عامًا وأكثر برخصة قيادة محددة. نظرًا لحجمها الصغير وقوتها الصافية ، فإن السيارة تمر كدراجة كهربائية رباعية ، توفر بطارية 5.5 كيلو واط في الساعة مدى 46 ميلاً (75 كيلومترًا) ويمكن شحنها في 3.5 ساعة ، بينما يرسل محرك ها قوة أحصنة توصلا إلى سرعة قصوى تبلغ 28 ميلا في الساعة (45 كم / ساعة. تم تصميم السيارة لسهولة الاستخدام ، كما لو كانت امتدادًا لهاتفك الذكي أو جهازًا إلكترونيًا يوميًا. في الواقع ، يتم شحن EV عبر مقبس قياسي بحيث يمكن إعادة تشغيله في أي مكان وفي أي وقت. وفي الوقت نفسه ، تم تصميم شاشة الشحن لتكون واضحة وسهلة الفهم. تشمل العناصر الأخرى المثيرة للاهتمام أبواب المقعدين ، والتي تفتح في اتجاهين متعاكسين. لم تؤكد أوبل حتى الآن سعر هذه السيارة ، لكنها وعدت بأن تكون "أقل من سيارة صغيرة".


ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.