تنسّق القيادة العسكرية الاميركية في أفغانستان مع حركة طالبان لمواجهة مخاطر داعش.
الجمعة ٢٧ أغسطس ٢٠٢١
استعدت القوات الأمريكية في كابل لمزيد من الهجمات بعد أن قتل مهاجم انتحاري تابع لتنظيم الدولة الإسلامية 85 شخصا ، بينهم 13 جنديا أمريكيا خارج بوابات المطار.. وقال شهود إن انفجارين وإطلاق نار هز المنطقة الواقعة خارج المطار مساء الخميس. وأظهرت الصور عشرات الجثث متناثرة حول قناة. وقال مسؤول صحي ومسؤول في طالبان إن عدد القتلى الأفغان ارتفع إلى 72 ، بينهم 28 من أعضاء طالبان ، على الرغم من أن متحدثًا باسم طالبان نفى لاحقًا مقتل أي من مقاتليها الذين يحرسون محيط المطار. وقال الجيش الأمريكي إن 13 من أفراده قتلوا. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ، (وهو عدو لطالبان وكذلك الغرب حسب توصيف رويترز) ، إن أحد مفجريه الانتحاريين استهدف "مترجمين ومتعاونين مع الجيش الأمريكي"، وتعهد المسؤولين الأمريكيين بالعقاب. وقال الجنرال فرانك ماكنزي ، قائد القيادة المركزية الأمريكية ، إن القادة الأمريكيين في حالة تأهب لمزيد من الهجمات التي يشنها تنظيم الدولة الإسلامية ، بما في ذلك احتمال استهداف المطار بصواريخ أو سيارات مفخخة. وقال "نحن نبذل قصارى جهدنا لنكون مستعدين" ، مضيفا أنه تم تبادل بعض المعلومات الاستخباراتية مع طالبان وأنه يعتقد أن "بعض الهجمات أحبطت من قبلهم". المصدر: وكالة رويترز بالانجليزية
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.