تكثر الشائعات بشأن علاقة أمير موناكو مع الأميرة شارلين.
الإثنين ٢٧ ديسمبر ٢٠٢١
لم تعلن موناكو رسميا ما اذا كانت الأميرة شارلين عادت الى الامارة لتمضي عطلة الأعياد مع زوجها الأمير ألبرت وطفليها. وكان قصر الأميرأعلن قبل حلول عيد الميلاد أنّ الأميرة شارلين أميرة موناكو ستزورها خلال عطلة العيد ، حيث لا تزال تتعافى في مكان سري. أوقفت شارلين ، اللاعبة الأولمبية السابقة التي تزوجت من حاكم موناكو عام 2011 في حفل فخم ، مهامها العامة بعد عودتها إلى الإمارة من موطنها جنوب إفريقيا الشهر الماضي بعد أن أقامت في الخارج لمدة أشهر. وذكر القصر: "الأميرة شارلين تتعافى بشكل مُرضٍ ومطمئن ، رغم أن الأمر قد يستغرق بضعة أشهر أخرى قبل أن تتعافى صحتها بشكل كامل". أثارت إقامة شارلين في جنوب إفريقيا تكهنات حول خلاف محتمل بين الزوجين الملكيين، وهو ادعاء نفته العائلة. وكشف القصرسابقا أن الأميرة بحاجة إلى وقت للتعافي من "حالة من الإرهاق العام العميق". أخبر الأمير ألبرت مجلة PEOPLE سابقًا أن شارلين تتلقى العلاج في منشأة خارج موناكو لحماية خصوصيتها. قال ألبرت لـ PEOPLE الشهر الماضي: "لأنني أعلم أن هناك شائعات، دعني أقول: هذا ليس COVIDولا علاقة له بالسرطان. ليست قضية علاقة شخصية. وإذا كنت ترغب في مناقشة تكهنات أخرى ، فهي لا تتعلق بالجراحة التجميلية أو عمل الوجه على الإطلاق." ولا تزال الأميرة شارلين في دائرة الغموض.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.