تحلق طائرة eVTOL "Volar" المستقبلية في السماء في أول اختبار طيران.
الأحد ١٦ يناير ٢٠٢٢
كشفت الصناعات الرائدة التي تتخذ من لندن مقراً لها عن لقطات من أول رحلة جوية غير مقيدة لـ "Volar" eVTOL . وصفتها الشركة بأنها "فئة جديدة من المركبات الطائرة" ، وتتميز الطائرة بشكلها الديناميكي الهوائي الأملس الذي يشبه إلى حد كبير السيارة الخارقة مقارنةً بسيارات eVTOL الأخرى قيد التطوير حاليًا. لم تصدر الشركة البريطانية بعد المواصفات الكاملة للنموذج الأولي للمخيط الأول، لكننا نعلم أنه مصمم للاستخدام الخاص ويتميز بملف تعريف مضغوط للسفر السريع. نعلم أيضًا أن نظام الدفع الذي يعمل على الإقلاع والهبوط العمودي يكون مخفيًا تحت جسم الخيال العلمي للطائرة. ومن العروض ، يبدو أن مقاعد eVTOL تتسع لراكب واحد فقط. حتى الآن ، عرضت الصناعات الرائدة نموذجها الأولي في معرض دبي للطيران 2021 ، والمعرض التجاري بدون طيار في لندن ، ومؤتمر AIRTAXI العالمي ، ولكن هذه اللقطات التجريبية الجديدة للرحلة التجريبية تعطينا لمحة عن قرب عن كيفية طيران eVTOL.. تقول الشركة ، "نعتقد أن تنقل الناس في السماء أمر لا مفر منه في غضون السنوات العشر القادمة. لذلك ، نقوم بإنشاء Volar لأي شخص للطيران في أي وقت وفي أي مكان إلى أي نقطة. الهدف النهائي لصناعات الريادة هو بناء نمط حياة جديد ثلاثي الأبعاد وقيادة العالم نحو تنقل حضري أكثر شمولاً ".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.