لم يتأكد من مصدر محايد ما أعلنه الرئيس الاوكراني عن مقتل 14 ألف روسي في غزو أوكرانيا.
الأحد ٢٠ مارس ٢٠٢٢
وجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، نداءً للشعب الروسي، في رسالة فيديو، صباح اليوم الأحد، مستحضراً صور 14 ألف روسي، يقول إنهم لقوا حتفهم، في الغزو الروسي لبلاده. وقال زيلينسكي، «في بؤر القتال العنيف بشكل خاص، تتناثر جثث الجنود الروس، في خطوط دفاعنا الأمامية. وهذه الجثث، لا يتم انتشالها، من قبل أحد». وأضاف أنه ربما يفهم أن روسيا لديها احتياطيات لا نهاية لها تقريباً من الجنود والمعدات العسكرية. وتابع: «لكن أود أن أعرف من مواطني روسيا - ما الذي حدث لكم على مر السنوات، ولم تلاحظوا خسائركم؟». وكرر زيلينسكي قوله بأن 14 ألف جندي روسي، قتلوا، حتى الآن. وقال: «هناك 14 ألف أم و14 ألف أب وزوجة وطفل وقريب وصديق - وأنتم لا تلاحظون ذلك؟». ولا يمكن التحقق بشكل مستقل من الإحصاء الأوكراني لعدد الجنود الروس الذين لقوا حتفهم. كما لا يمكن إحصاء الخسائر العسكرية الخاصة بأوكرانيا، التي قدرها قادة البلاد بحوالي 1300 جندي، قبل حوالي أسبوع. وأكدت موسكو حتى الآن، أن عدد القتلى الروس بين قواتها يبلغ حوالي 500 فقط.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.