قتل 11 من قوات الأمن المصري بعد إحباط هجوم إرهابي في سيناء.
الأحد ٠٨ مايو ٢٠٢٢
قال المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية ومصادر أمنية إن ضابطا وعشرة جنود مصريين قتلوا وأصيب خمسة آخرون عندما هاجمت "عناصر تكفيرية" نقطة رفع المياه غرب سيناء. وقال مصدران أمنيان إن الهجوم وقع صباح السبت على الطريق المؤدي شرقا من قناة السويس إلى الحسنه بوسط محافظة شمال سيناء. وأضاف المصدران اللذان طلبا عدم نشر اسميهما أن مسلحين هاجموا بسيارة ملغومة وأطلقوا نيران أسلحة ثقيلة مثبتة على شاحنات صغيرة قبل أن تتصدى لهم تعزيزات عسكرية وتطاردهم. وقال المتحدث باسم الجيش المصري غريب عبد الحافظ في بيان "يجري مطاردة العناصر الإرهابية ومحاصرتهم في إحدى المناطق المنعزلة فى سيناء". وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في كلمة على صفحته على فيسبوك "هذه العمليات الإرهابية الغادرة لن تنال من عزيمة وإصرار أبناء هذا الوطن وقواته المسلحة في استكمال اقتلاع جذور الإرهاب". وأدانت الرئاسة الفلسطينية الهجوم "الإرهابي"، وقالت في بيان "الرئيس محمود عباس يعرب عن تعازيه الحارة لأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي ... ولعائلات ضحايا هذه الجريمة البشعة". كما أدانت حركة حماس الهجوم، وقالت الحركة في بيان "نعلن تضامننا الكامل مع جمهورية مصر العربية الشقيقة". وكان هذا من بين أدمى الهجمات التي وقعت في السنوات الأخيرة في شمال سيناء حيث تقاتل قوات الأمن المصرية متشددين إسلاميين لهم صلات بتنظيم الدولة الإسلامية. وعزز الجيش سيطرته على المناطق الساحلية المأهولة بالسكان في شمال سيناء بين قطاع غزة في الشرق وقناة السويس في الغرب منذ عام 2018 مما سمح بعودة بعض النشاط المدني وتطوير بعض البنية التحتية. لكن هجمات متقطعة استمرت مع بحث المتشددين عن ملاذ في الصحراء الممتدة جنوب الساحل واستخدام تكتيكات مختلفة مثل القنص أو زرع متفجرات.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.