تتوالى الاتصالات في مربّع ايران والسعودية وقطر والولايات المتحدة الاميركية.
الإثنين ٢٧ يونيو ٢٠٢٢
المحرر الديبلوماسي- اشارتان مهمتان توحي بانفتاح الاتصالات بين ايران ودول الخليج. تتمثل الإشارة الأولى بإعلان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة أن السعودية تريد استئناف المحادثات الدبلوماسية مع طهران،بعد يوم من محاولات رئيس الوزراء العراقي إحياء المحادثات بين الدولتين. وقطعت إيران والسعودية العلاقات في 2016،وانعكست العلاقة السيئة بين البلدين على ما يُعرف " الحروب بالوكالة" في الإقليم. وعقدت الجولة الخامسة من المحادثات بين الخصمين الإقليميين في نيسان الماضي ثم توقفت. في الإشارة الثانية، اختارت ايران الأراضي القطرية مقرا لمحادثات غير مباشرة بين ايران والولايات المتحدة الأميركية بشأن احياء الاتفاق النووي الموقع العام ٢٠١٥ مع القوى العالمية، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما. وقال المستشار إعلامي للفريق النووي الإيراني محمد ماراندي :"إيران اختارت قطر لأنها دولة صديقة". وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني زار طهران في أيار الماضي، وأجرى محادثات رسمية مع القيادة الإيرانية طغى عليها الملف النووي الإيراني، تزامنا مع محادثات أجراها مع منسق الاتحاد الأوروبي للمباحثات النووية أنريكي مورا مع كبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري. وزار الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي قطر في شباط الماضي. كلام الصورة: أمير قطر في طهران(أرشيف)
يُكمل البابا الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست نهج البابا فرنسيس وأطلق فور انتخابه شعاره: لن ينتصر الشر.
انتهت المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية من دون تسجيل حوادث أمنية وثغرات ادارية كبرى.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.