أعلنت جماعة الحوثي اليمنية عن مبادرة من جانب واحد لفتح طريق فرعي في محافظة تعز بمناسبة عيد الأضحى.
الخميس ٠٧ يوليو ٢٠٢٢
تهدف خطوة الحوثيين لتخفيف معاناة سكان المحافظة التي تفرض عليها الجماعة حصارا خانقا منذ ثماني سنوات. واشترطت الجماعة خروج القوات الحكومية من تعز لفتح طريق آخر رئيسي بالمحافظة. وذكرت وكالة الأنباء التي يديرها الحوثيون بصنعاء أن مجلس الحكم التابع للجماعة أكد في اجتماع برئاسة مهدي المشاط أن طريق الحوبان "هو طريق رئيسي تطالب به الحكومة اليمنية والمجتمع الدولي يستوجب (فتحه) إخلاء مدينة تعز" من قوات الحكومة. كما لوح المجلس بعدم تجديد الهدنة الإنسانية، إذ اتهم التحالف بقيادة السعودية بعدم تنفيذ جميع بنودها، وقال إن ذلك "مؤشر سلبي لا يشجع على استمرار النقاش لبحث أي تجديد للهدنة". وشدد المجلس على تمسكه بالفتح الكلي والفوري لمطار صنعاء الدولي وميناء الحديدة وصرف مرتبات الموظفين من إيرادات النفط والغاز، واصفا ذلك بأنه "الأساس الصحيح لأي عملية سلام مستقبلا". كانت جماعة الحوثي قد أعلنت رسميا أواخر الشهر الماضي رفضها مقترح المبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرج، الذي يشمل فتح طريق رئيسي وثلاثة طرق فرعية إلى مدينة تعز المكتظة بالسكان والخاضعة للحكومة المعترف بها دوليا والتي تسبب حصارها في عرقلة مقومات الحياة. وأخفقت جولتان من المباحثات نظمتهما الأمم المتحدة في العاصمة الأردنية عمّان بين الحكومة والحوثيين منذ مطلع الشهر الماضي في التوصل إلى توافق حول ملف المعابر الشائك، إذ يتمسك الحوثيون بمقترح أحادي يتضمن فتح طرق ثانوية إلى تعز، بينما تصر الحكومة على فتح الطرق الرئيسية التي كان المواطنون يسلكونها قبل اندلاع الصراع في 2015. في غضون ذلك، قال فريق التفاوض الحكومي بشأن فتح الطرق بتعز يوم الأربعاء إن جروندبرج لم يدع الفريق لحضور الاجتماع الأخير في عمَّان لمناقشة رفض الحوثيين مبادرة فتح الطرق الرئيسية. وأوضح رئيس وفد التفاوض الحكومي عبد الكريم شيبان أن مقترحا جديدا للمبعوث بتاريخ الثالث من يوليو تموز لم يأت على ذكر فتح الطريق الرئيسي الذي ورد بمقترحه السابق. وأضاف أن المقترح الأخير للمبعوث لا يخفف معاناة السكان. المصدر: وكالة رويترز
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.