بعدما شاع أنّ النجم المصري عادل أمام بصحة سيئة نفى شقيقه ما يتم تداوله عن إصابته بألزهايمر.
الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠٢٢
قال المنتج المصري عصام إمام، شقيق الفنان المعروف عادل إمام إن الفنان المصري بصحة جيدة ولا صحة لما نُشر عن إصابته بمرض الزهايمر. كان الإعلامي المصري محمد الباز، قال في تصريحات تليفزيونية إن عادل إمام لن يعود للتمثيل، لأن حالته الصحية لا تسمح بهذا. قال عصام إمام في تصريحات تليفزيونية: "أنا لسه سايب عادل من نص ساعة بعد ما قعدت معاه 3 ساعات، اتكلمنا في حاجات كتير وضحكنا.. القعدة مع الزعيم لا تخلو من الضحك". كما تابع: "عادل قالي إنت ليه يا عصام بترد عليهم.. قلت له لازم أرد لأنهم بيقولوا إنك مصاب بالزهايمر.. فقالي ما هما موتوني قبل كده 5 ولا 6 مرات، فهنرد نقول إيه". وانتهى المنتج عصام إمام، قائلاً: "جالي مكالمات من دول أوروبية بيطمنوا على الزعيم، وأنا بقول لكل الناس، الزعيم تمام وزي الفل". كذلك وفي تصريحات لـ"المصرى اليوم" قال عصام إمام: "عادل إمام الحمد لله كويس وبخير وأنا مش عارف أقول إيه، ربنا يهدي النفوس المريضة اللي كل شوية بيطلعوا عليه كلام محصلش ولا ليه أي أساس من الصحة". أضاف عصام إمام، حول رد فعل شقيقه الفنان عادل إمام بعد تلك الشائعات المتداولة عنه: "عادل إمام لما عرف عن الموضوع قالي إحنا اتعودنا على الشائعات دي وعادل مقاليش إنه عايز يظهر قريب ولا يرد وبيفضل السكوت". عادل إمام من مواليد 1940، عمره 82 سنة.
لا تزال المفاوضات في القاهرة مستمرة لإنعاش صفقة وقف اطلاق النار في غزة.
غرقت مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة في التفاصيل ما جعلها صعبة وشاقة ومن دون نتائج سريعة.
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟