أكد الرئيس الاميركي جو د بايدن أن لقاءه مع نظيره الروسي خلال قمة مجموعة العشرين المقررة في إندونيسيا في تشرين الثاني المقبل "مرهون" بالظروف.
الأربعاء ١٢ أكتوبر ٢٠٢٢
اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين "أساء تقدير" قدرة قواته على احتلال أوكرانيا، و"حساباته أخطأت تماماً" بالنسبة للمقاومة التي كان يتوقع أن يواجهها، فيما استبعد الرئيس الأمريكي أن يلجأ نظيره الروسي لاستخدام أسلحة نووية تكتيكية في الحرب. من جهة ثانية، أكد بايدن، حسب ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، أن لقاءه مع نظيره الروسي خلال قمة مجموعة العشرين المقررة في إندونيسيا في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل "مرهون" بالظروف. وأضاف بايدن، متحدثاً عن بوتين في مقابلة أجرتها معه شبكة "سي.إن.إن" الإخبارية الأمريكية: "أعتقد أنه شخص عقلاني أساء التقدير بشكل كبير"، موضحاً: "كان يعتقد أنه سيُستقبل بالأحضان (…) وأعتقد أن حساباته أخطأت تماماً". يأتي هذا في وقت أعلنت فيه روسيا شنّ ضربات "كثيفة" على منشآت أوكرانية، فيما تعهدت مجموعة السبع التي عقدت اجتماعاً طارئاً لـ"محاسبة" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على هذه الهجمات. وتعرضت روسيا مؤخراً لنكسات عسكرية كثيرة في شمال شرق أوكرانيا وشرقها وجنوبها. ورداً على سؤال بشأن تلويح بوتين بإمكانية استخدام السلاح النووي ضد أوكرانيا، أجاب بايدن: "لا أعتقد أنّه سيفعل ذلك؛ لكنني أعتقد أنه أمر غير مسؤول من جهته أن يتحدث عن ذلك". أكد الرئيس الأمريكي أنه ليست لديه "أي نية" للقاء نظيره الروسي خلال قمة مجموعة العشرين المقررة في إندونيسيا في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، لكن من دون أن يستبعد تماماً هذه الإمكانية؛ إذ قال إن "الأمر مرهون" بالظروف. وقال بايدن: "انظر، ليست لدي أي نيّة للقائه". وأضاف: "لكن على سبيل المثال، إذا جاء إليّ في قمة العشرين وقال إنه يريد أن يتحدث بشأن إطلاق سراح (نجمة كرة السلة الأمريكية المحتجزة في روسيا) بريتني غرينر، فسألتقي به.. أقصد أن الأمر مرهون بالظروف". لكن الرئيس الأمريكي أكد أنه يرفض "التفاوض مع روسيا على أي شيء يتعلق ببقائهم (الروس) في أوكرانيا أو احتفاظهم بجزء من أوكرانيا".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.